mardi, novembre 19, 2024

ميت دفن حيًا par حسن الجندي

[ad_1]

الطبع هي ليست برواية للغاية ولكنها أيضا ليست برائعة كما كنت أتمنى

شعرت أنه أخذ يسرح ويسرح بخيالي إلى أقصى الحدود وكأنني طفلة أقرأ وسوف أصدق أياً كان هو المكتوب أمامي فقد شعرت ان الرواية اتسعت منه وبدأ يخرج من مشاهد لأخرى

حادثة الأتوبيس وبكيت في الكثير من المشاهد ولم أتعجب لمضاجعة الموتى فقد كنت عنه من ل بيع الجثث جميعا نعرفه

اما الفكرة الأخرى التي لعب عليها تلك الرواية
حاتم المصاب بكهرباء في المخ الأشياء حوله ، صراحة لم اكن اعرف ان هذا من المعقول

الطبع هي ليست برواية للغاية ولكنها أيضا ليست برائعة كما كنت أتمنى

شعرت أنه أخذ يسرح ويسرح بخيالي إلى أقصى الحدود وكأنني طفلة أقرأ وسوف أصدق أياً كان هو المكتوب أمامي فقد شعرت ان الرواية اتسعت منه وبدأ يخرج من مشاهد لأخرى

حادثة الأتوبيس وبكيت في الكثير من المشاهد ولم أتعجب لمضاجعة الموتى فقد كنت عنه من ل بيع الجثث جميعا نعرفه

اما الفكرة الأخرى التي لعب عليها تلك الرواية
حاتم المصاب بكهرباء في المخ ويتمكن من الأشياء حوله ، صراحة لم اكن اعرف ان هذا من المعقول حتى سألت عنه
حاتم الذي يستطيع زرع الأفكار بداخل الاخرين ويوهمهم بها .. حاتم الذي كتب رواية كاملة لا اعرف من اين علم صحة تلك الاحداث التي ستقع له فيما بعد ولكنه أخرج رواية كاملة و وضع فيها كل تركيزه وأحداث حياته لتكون هي الأساس او ربما سقط مني هذا الجزء وسط الأحداث

كذلك من اين أتى الخيال الذي ظهر في الصور بجوار داليا والذي هو نفسه ملامح النصف ميت وأعلم ايضا انه لم يكن هناك أى جن في الموضوع فمن اين أتت الطرقات الثلاثة التي تعلن لداليا اقتراب الزيارة وتمنحها العلامات المطلوبة

السؤال الذي يهمني أيضا اذا كان حاتم فعلا يتمكن من زرع الافكار وهو حي فكيف له تلك القدرة وهو ميت أيضاً؟
فقد قام بالسيطرة على خالد النصف ميت وأظهر له الموتى الذين يجاورونهم في المقابر والذين لم اكن افهم من هؤلاء الاشخاص ومن اين اتوا وبقيت اتسائل من هو رفاعي و مريم والاطفال الرضع والرجل العجوز وينتهي شخص ليأخذني الى شخص آخر ويقفز بي من اشخاص لآخرين ولسان حالي يقول حينها لاء؟ .. شرح حاتم لخالد أخيرا
لماذا لم على هادي ليخرج خالد؟
من الاصل لم من الأطباء أن خالد لم يمت؟
لم انهم لم يهتموا بالجثث اصلا انوا يحاولوا التصرف فيها بأى طريقة كانت .. لكنه حرك أصابعه في المقابر ألم يحدث أن امامهم قبل اقرارهم

داين تدان وان الله لا حق ظالم أبدا كان في الرواية
طاهر وهادي وسيد سائق سيارة الاسعاف الذي دفن ابنه وكان هذا الموقف من المواقف التي أبدع فيها حسن الجندي ومحمد سائق السيارة مع انه اكثر من اشفقت عليه ولا ابرر فعلته بالطبع ولكن ابنته لم تكن تستحق ما حدث لها بعد وفاتها .. ونهاية غريبة لمحمد الذي توفي في المسجد بعد ما اقترف من أثام بالرغم انه لم يندم اصلا من البداية على أى من تصرفاته فلماذا ينتهي هكذا؟

الحديث الأخير حاتم و خالد قبل خالد من القبر بدأ خالد في اكتشاف اشياء غريبة تحدث له كان حديث رائع حتى اني لم انسه بعد


اتم : ميت
الد : وانا؟
اتم : حي


له أتحب القطط وهنا شعرت بقمة السخرية وعلمت ان سوف يكون هناك دورا لقطة ما حتى اني تسائلت .. ل القطة هي من ستخرجه من القبر؟
قُتِل علي الطيب من أجل ان يكتشف البوليس المقابر التي يدفن فيها هادي موتاه ولكنه اصر الا يموت من دون فائدة

لم افهم من هؤلاء الاشخاص الذين يأتون كل ثلاثاء ويلبسون أبيض ويرددون الله الله وكان يراهم علي فقط وحين بينهم ورآهم خالد ، فهل هو سيموت قريباً؟

كثيرا حين ذهب خالد لداليا ليخبرها بحديث حاتم « وحشتيه اوي ومستنيكي »
لم يعجبني الموقف التالي بالطبع .. توفيت داليا
لماذا حسن الجندي الاستخفاف بعقولنا بعض الاحيان؟

الد النصف ميت الذي دفن حيا
ا عليه ان حاولت التساؤل في النصف الاول من الرواية من هو ؟ اين هو ذلك الشخص الذي اتمنى مقابلته؟
ظهر أخيراً

[ad_2]

Source link

- Advertisement -

Latest