ل بلا جسد par أحمد خالد توفيق

https://www.facebook.com/groups/33797…
http://www.goodreads.com/group/show/7…—

الأحجيات التي كان يحلها (عصام فتحي) الألغاز التي كان بعض منها جديدة عليّ كلياً والتي كانت تشوقني لقراءة المزيد.

مرت عليّ ا أشياء ل فك الشفرة والتي جعلتني أ

https://www.facebook.com/groups/33797…
http://www.goodreads.com/group/show/7…—

الأحجيات التي كان يحلها (عصام فتحي) الألغاز التي كان بعض منها جديدة عليّ كلياً والتي كانت تشوقني لقراءة المزيد.

وقد مرت علي أيضا أشياء مثل طرق فك الشفرة والتي جعلتني أتوقف عندها وأسأل زملائي فى مجموعة القراءة عنها, حيث سنحت لي الفرصة لمشاهدة بعض الفيديوهات التعليمية عن طريقة إستخدام جهازان مثل الإنيجما والبومبر (enegma et bombardier) وعلى مشاهدة أفلام وثائقيه عن دورهم فى الحروب, وقد اعدني لك الوسائل الحربية التي كانت الحرب العالمية الأولي خاصةً.

ا لاء المجموعة ابقة الشفرة وكانت حقاً ممتعة حيث حوالي اعتين ل ال ل, لا ال ال ال ال

إعتبرت رواية « عقل بلا جسد » اً أكثر من ا رواية مقروئة تتسع
ابك إذا الطريقة الصحيحة.

مقطعين من الكتاب جدا,
Mots-clés : ا لني ل ا ان الشخص لا يحبه, لى أكمل و لو كان اجه صعاباً فيه.
الثانية: « رحلة منحوسة », ا قال صديق ام فتحي لو يبكي لتصق بواحد الكبار لكنه هو الكبار! له الموقف الذي ادرا لى ل المسئولية والمثابرة على إيجاد الحل والخوض الظلمات. ا حقيقي, لم تغامر أحراش الحياة, لن تتعلم شيئاً

لك, لا يوجد كتاب يخلو من النقد (سوي القرآن الكريم)

1- ائتي للمقدمة علمت الكتاب قصص قصيرة لم تروقني. انت القصة الواحدة لا تتعدي الأربع ات ل للغاية اً ا يجعلها الخيال ولا تعطيك الفرصة لتسبح مع الكتاب المه ا الخاص.

2- ا قرأت أول ا التقديم التعريف باقي القصص, لا إنني وجدتها لا تختلف عن القصص الأخري ولم ا من الألغاز مقحومة ا لا ا ال

3- ا سلفا إنها انت ل ا للكاتب المعني, لا أدري ل ل كتاباته نفس ذات الأسلوب. ان كلاً شخصيات عصام وغادة (زوجة الصديق) لا يعجباني. ان الكاتب يحاول لنا ل عصام المواقف إلا الكاتب يناقض نفسه. ان الناس أشكالها !! الكلمات ل  » الأحمق  »  » الحماقة « 

4- ل الطريقة التي ا ادة صديقة. اد ليناقض أخري. ارة يقول المرأة غالية كلما , ارة يظهر كم إنها لا ما يصنع زوجها لا تهتم بصديق ل , لم المرأة أو الزوجة ا لك .. لم الكاتب ل الله تعالي :

« وَمِنْ اتِهِ خَلَقَ لَكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً »

(الروم: 21)

ا لا النساء ا لونه ولا لقي لهم حبلا يعلقون عليه أخطائهم. لكن حتي لو كان ما كتب شأن كل نساء العالم, فلماذا لا تترك لهم فرصة ليغيروا هذا الفكر الذي جعله الإعلام والكتب الآن قانون من قوانين الحياة, ثابت لا يتغير حتي ترسخ فى نفوس الرجال والنساء فأصبحوا مستسلمين له, وإن الكدر سيأتي لينغص عليهم حياتهم الزوجية عاجلا لاً.

أنا أعرف جيدا إن هذة ما هي إلا رواية وهي من نسج خيال الكاتب, ولكن هذا الكاتب المصري العربي الذي قبل أن تخط يده حرفا كان مؤمنا بما يكتب وهو شأن كل كاتب, لماذا يسطر مثل هذة الأفكار التي ترسخ لدي الشباب فكرة الزوجة الغول? لو اه الحق ا لتتماشي الرواية, لم تكن لها داع. ا لها لم لتغير فى القصص بتاتاً!

لم اجه مهولة النقد لقراء وعشاق كتب « أحمد خالد توفيق » ا ا ل ل ل ل الأخلاقيات.

ا

ادينـ عادلـ