[ad_1]
للمقدمة جدا, اقي المقدمة لأحداث حياته, المقدمة عن توجهاته, التي لا أتفق معه فيها.
« مقام أم هاشم »
اءل يحي في البداية, لما هو مشهور حتى الآن ككاتب لقصة « قنديل أم هاشم », لماذا هذه بالذات؟ لماذا بها صديقه اليمني ا بائع الكتب في فرشة بوسط البلد؟,
تفكير توصل إلى أنه كتبها القلب, فوصلت لقلوب القراء مباشرة,
لكن الواقع ظنّي مختلف تماما, لم يحبوا قدر ما فتنهم فيها يواسي جهلهم وأوضا
للمقدمة جدا, اقي المقدمة لأحداث حياته, المقدمة عن توجهاته, التي لا أتفق معه فيها.
« مقام أم هاشم »
اءل يحي البداية, لما هو مشهور حتى الآن ككاتب لقصة « قنديل أم هاشم », لماذا هذه بالذات؟ لماذا بها صديقه اليمني ا بائع الكتب في فرشة بوسط البلد؟,
تفكير توصل إلى أنه كتبها القلب, فوصلت لقلوب القراء مباشرة,
لكن الواقع لف تماما, لم يحبوا قدر ا فتنهم فيها يواسي جهلهم وأوضاعهم المزرية في مقابل أوضاع الغرب التي تزدهر يوما بعد يوم. من يصبّرهم, اعب أحلامهم وخرافاتهم,
يرجع لهم امتهم المبعثرة الزائلة, يعترف لهم عايش الحضارتين بأن:
« فهمت الآن ا كان افيا علي, لا علم بلا إيمان »
ا لديهم ان الأنيميا السرطان والذل ل أم هاشم !!
ل الجيد لديهم لهكذا:
« ل وآمنت, لم تقنط, لم تثر, لم تفقد الأمل في كرم الله »
السيئ لديهم:
« الشاب المتعلم, الذكي المثقف, تكبر وثار وتهجم وهجم وتعالى »
لا يستريح الكاتب إلا ينهي مسيرته بالسقوط « فسقط »
علينا جميعا -من ثار على عاداتهم- نرجع ونعتذر ونتقبل, وهم سيصحفون عن تكذيبنا لهم رغم ما يسميه
« قذارتنا وجهلنا انحطاطنا »
ا الطريق للنجاح ا لنا أن نستخدم
« وسائل لو ا أوروبا لشهق عجبا »
هكذا
« تَرَكَ المبالغة الآلات والوسائل, اعتمد لى الله, على علمه ويديه, ارك الله علمه على يديه »
الفكرة السابقة عداء ارخ ضد العلم, لتمرير فكرة الكرامات
خطبته الوعظية لا نبتغي المال, لا بأس إن أنجبت 5 أولاد و6 ات فهكذا النهاية السعيدة دائما,
لا تخلوا طبعاً التأكيد على أن نساء الغرب ماجنات لعوبات يمللنك منك سريعا
ا انت ل أم هاشم!, لك الكاتب الدرويش على إجهاض أحلامنا, ذواتنا أسلحتنا وهو العلم. العلم الذي قرأت ما قاله البلاسيبو أثر العلاج بالماء, لاستحييت من هذا الهراء الذي ل زيت قنديل أم هاشم.
***
قصيرة ليقاتي كالآتي:
« السلحفاة تطير »: امش وضحت كثيراً القصة, القول فعلاً في رؤية لرؤية جيل القصاصين, وأنه مهموم فعلاً بتعليمهم.
« كنا لاثة أيتام »: ا الاقتباس لمحة عن ما الذي هذه القصة:
« كذلك نجاهما الله الجامعة بآدابها وفلسفتها, لا يعكر حديثنا نقاش ولا جدال »
« كن .. ان »: انت كويسة, ا تفاصيل كتير, التفاصيل كانت مزيناها.
» القديس رايحار » :
أخير, منثور, قراءة ل لم أستطع الإكمال بعدها, هتفيدك بأي حاجة, اجه شعراء الفيسبوك كدا.
ا لال قصصه.
[ad_2]
Source link