عمر par عباس محمود العقاد


العقّاد هذا الكِتاب دراسة لشخصية عمر, ويحاول أن يُحيط بجوانب هذه الشخصية العظيمة, خلال إستعراض أهم

الأحداث في حياته, لصفاته, اولة دراستها, وهي محاولة جميلة, لكاتب رائع, احب قلم سيّال, ولغة سهلة ممتنعة,

الكتاب, ا بالوقت , لم عن الفاروق من قبل !! ابٌ جميلٌ جدًا, لو أنه تكلّف

بعض فصوله, لا أنه راق لي.. ل هذه الدراسة من جانب المؤلف, أو هذه المحاولة للإحاطة بشخصية واحد من أعظم

الرجال الذين أقدامهم الأرض, القل

العقّاد هذا الكِتاب دراسة لشخصية عمر, ويحاول أن يُحيط بجوانب هذه الشخصية العظيمة, خلال إستعراض أهم

الأحداث في حياته, لصفاته, اولة دراستها, وهي محاولة جميلة, لكاتب رائع, احب قلم سيّال, ولغة سهلة ممتنعة,

الكتاب, ا بالوقت , لم عن الفاروق من قبل !! ابٌ جميلٌ جدًا, لو أنه تكلّف

بعض فصوله, لا أنه راق لي.. ل هذه الدراسة من جانب المؤلف, أو هذه المحاولة للإحاطة بشخصية واحد من أعظم

الرجال الذين وطئت أقدامهم الأرض, القلائل الملهمين في التاريخ, الرجل العظيم في بيته, العظيم بين أقرانه, والعظيم في

لسه, العظيم في سياسته, الفاروق, العظيم في كل شيء, وحسبك لمعرفة عظمته أن قول النبي صلى الله عليه وسلم فيه: لو

ان لكان الخطاب. ال ا: لم عبقريًا فريَه. انه عمر.., الخليفة الراشد الثاني, العادل, « صاحب

الأمر في الجزيرة العربية, احب الغلبى لى ملكِ الأكاسرة والقياصرة والفراعنة, الحكم في الرقعة الواسطة بين قارّات العالم

المعمور, ان رجلاً ا الكفاف, الغذاء والكساء ل لا يتمناه من الرجال ».[الاقتباس من كلام

العقّاد:593] الخلفاء الأمراء! انه عمر الذي مازاد وصف نفسه بانه سيفاً للرسول صلى الله عليه وسلم ان اء ضرب

وان شاء أغمده في قِرابه.. ا قال العقّاد في المقدمة, جدًا أن تكتب عن عمر, ل الأن أن الكلمات تختفي فلا أجدها

اعة الحديث الفاروق! لك الرجل العظيم, الذي أناخ ناقته بالأبطح, كوّم كومةً من البطحاء, لقى عليها ردائه, فاستلقى رافعًا

لى السماء, الله بدعائه الذي نقله المؤرخون, اه, اه: اللهم كبرت سني, , وانتشرت رعيتي,

اقبضني اليك لا مفرّط, اللهم ارزقني الشهادة لك واجعل بلد رسولك.

الخليفة الثاني, احب ل الله صلى الله ليه لم, ! احب الدرّة, اتَ مديونًا, داره لقضاء الدين, بذلك

ار القضاء! اح المسلمون: لوددنا أن الله زاد من أعمارنا, قبلهم صاحت أم أيمن مرضعة النبي صلى الله عليه

لم ائلةً: اليوم وَهَى الإسلام. لما ل المسلمين لم الا يومئذ.



Source link