[ad_1]
. ا رأها , ل جعلة لى كتابة الشعر مرة أخرى دام ثلاث سنوات , لم يعرف له نزار مبررا. ل : » لكنها بلقيس , ادت الحبر للأقلام مثلما أعادت الدماء للعروق
ار لخطبة لقيس لأول مرة ام 1962 لكن عائلتها لما كانت نزار أنه شاعر النساء والغزل والحب . لم لى ابنتها مع رجل ل كلامه النساء . ل ار يلاحقها بإصرار شديد مدة سبع سنين , خلالها بلقيس أشخاصاً عديدين لأنها تحب نزار على الرغم من ا كثيرا , انت لم امن الــ 23
اود الكره ام 1969, انت الموافقة ا ليعيشا معا بيروت , ا لين : زينب وعمــر
ار ا لا ائبة ولا الأيام جاء اليوم الذي نزار فاتنته العراقية. لت بلقيس عام 1981 ادث انفجار السفارة العراقية بيروت .
وبكى نزار بمرارة زوجته التي سقته من حنانها 12 عاما, نعم فيها ما كان قد افتقده حيث صار نزار يجمع ولديه, زينب وعمر, ويغلق بابه منذ الغروب, بعيدا عن الناس, عله يسبح بخياله فيقابل طيف بلقيس فنطق من شعره أروع القصائد ألا وهي قصيدة بلقيس
اء لقيس لا تكفيه .. لقد نزار بطول المعلقات ائها، لأنها رثاء للأمة العربية كلها !
[ad_2]
Source link