samedi, novembre 16, 2024

القلم par مصطفى صادق الرافعي

[ad_1]

المراجعة لقصة الجمال البائس كتاب القلم والتي قرأتها لوحدها كتيّب واخد..
لذا اقتضى التنويه 🙂
——-

الجمال البائس!

اذا اني أقول؟ ا ام ا قرأت…

الرافعي.. لم يسبق لي قرأت روعة ككلماتك
أبجديتك أنستني حروف أبجديتي..
روعة.. عبقريّة.. ل أي سحر!

المراجعة.. اذا امرأة ان امرأة أخرى.. الها؟!
اذا إنسان.. ألم إنسان سواه؟؟
اذا لدى المحبّ.. غصّة آخر؟ !
ل أملك الدمع.. خشوعا.. رهبة.. تأثّرًا

المراجعة لقصة الجمال البائس كتاب القلم والتي قرأتها لوحدها كتيّب واخد..
لذا اقتضى التنويه 🙂
——-

الجمال البائس!

اذا اني أقول؟ ا ام ا …

الرافعي.. لم يسبق لي قرأت روعة ككلماتك
أبجديتك أنستني حروف أبجديتي..
روعة.. عبقريّة.. ل أي سحر!

المراجعة.. اذا امرأة ان امرأة أخرى.. الها؟!
اذا إنسان.. ألم إنسان سواه؟؟
اذا لدى المحبّ.. يشرب غصّة آخر؟!
ل أملك الدمع.. خشوعا.. رهبة.. تأثّرًا.. إجلالًا.. وإشفاقًا!

« فنظرت ليّ لن انساها؛ كأنّها نظرة قول بها: ألستُ إنسانة؟
لم أملك أن قلت لها : تعالَي، تعالَي! »

« لا أدري لكن هذه الشخصية البارزة إليه؛ وجعلت الهواء فيما وبينه مفعما المغناطيس، اه: هو؛ ولا شيء فيه إلا: هو.

!
لك الشخصية التي جوابها نفسي.. ضرورة من ضرورات نفسي !! »

« إنّ ا النساء ليس عطرًا، بل في شعور آخر »

« قال: ا الحب استهام لّه، فكان ا لا الة إلى ا كيلا لى شيء ا، وزوجته كانت لبه الا لى ا، كانت لبه ل
-لم أستغرب من هذه العبارة أغرب منها أزواج يعيشون الشفافية المطلقة ا وسبيلًا-

« قالت :
ال: ل الله لاستقام لك ا، وإنّما الإيمان الأوّل ، الذي كان عملًا ار ذكرى ارت الذكرى أملًا..فظننت الإيمل ! »

ا الرافعي افى الصواب ا الإيمان، ولعلّها انت أعمق إيمانًا دون أن يدري ..
-ولنا البغيّ التي لت الجنّة بكلب أكبر حجّة !-
الرافعي استطاع ا لم عنها بلهجة انية رائعة الكثير المواضع، لكنّه لم يتحرر من السياق الاجتماعي الذي يجعلها دون مرتبة البشر بنظره..
لومة المجتمع الذي اقها لتغدو ائعة .. المجتمع الذي ساقها لهذا وألجأها إليه اء لحاجة اليّة، لا ا المجرم ال ال ال
الرافعي ان انا العديد المواضع… ان انسانًا بحبّه لها.. لكنّه ما كان منصفا.. لمَ الرافعي وصاحبه لا « سقطة » الأنثى.
« وهذه الزلّة الأولى الانهيار، اع متداخلة متساندة لا يقيمها إلا تماسكها جملة، وما لا يتماسك إلّا بجملته، فأول السقوط استمرار »
لمَ لا نفتح أيدينا لها بعد العثرة الأولى؟ ل أن يفتحها لها تجّار الهوى وأندية الليل؟؟
ان الله يغفر فبأي حقّ نسلب إنسانة حقّها الحياة الشريفة ونتركها لتغرق في مستنقع موحل وما كان أسهل احتواءها وانقاذها؟
يحقّ لنا بعدها أن نشتمها ونعيب عليها الطريق الذي دفعناها له احتوائنا واستقطابنا؟
لمَ لم يخبرنا الرافعي ذاك المخلوق المنقاد بعاطفته بداية؟ حب واحتواء يحتاجه؟
الرافعي ذات الجمال البائس.. لكنّه حبّ آني مشفق.. لا حبّ غير مشروط

 » الرجل إذا ان شريفا لم يحبّ المرأة الساقطة، اب بصحبتها والاختلاف إليها.. ا كان ساقطا لم تحبّه هي، إذ هو صيدها وفريستها.. »

ا..
لكنّه لم الح الأنثى.. لم ينصفها برأيي..
لم يستطع أن ينتشلها مما لجأها إليه المجتمع.. وصمة العار لاحقة فيها طيلة عمرها
ات جمال.. ا ائسا لبؤس المجتمع وعدم انصافه..

« وغطّت ا ا، الت: لا تزال ترجم بالحجارة.. فيك لمتوحشا
لت: ل متوحّشة.. أنت لمتِ فيّ.. الك الذي الإنسان اعة مجنونة ليمتّعه ا وضعنا اعة ا لها.. ا لها.

ابه القلم، ا جلسة احدة.. لبتني كتاب عبد الرزاق الجبران الذي لم تسلبني .. من اه لنا ال ال
اتفاقي بعض آراء الرافعيّ.. لا أن جزالة ألفاظه أسلوبه أبهرتني..
ل ما الأدب..

« وداعًا.. ا حبّها »
ل نملك -ولو ودّعناه بألسنتنا- نودّع الحبّ ونخرجه قلوبنا، يا أيها الرافعيّ؟؟

[ad_2]

Source link

- Advertisement -

Latest