[ad_1]
المجتمع الغربي من المرأة أن تكون وديعة .. ل أي شيء .. سلبية وعاطفية .. لا عقلانية .. حدسية ذاتية .. شفوقة حساسة .. وحنونة .. لا تهاجم ولا تنافس
اعزيزتي ليندا ل المجتمعات وحياتك…
« ينتظر المجتمع الغربي من المرأة تكون وديعة .. ل أي شيء .. سلبية وعاطفية .. لا عقلانية .. ذاتية .. شفوقة حساسة .. وحنونة .. لا تهاجم ولا تنافس »
ال هذا الكتاب الكاتبة لا تحاول تغيير الصفات الأنثوية أو إلباس المرأة ثوب رجل
ا الكثيرات ذلك الخطأ
ا لا تتعامل ليندا مع الأنثوية
المجتمع الغربي من المرأة أن تكون وديعة .. ل أي شيء .. سلبية وعاطفية .. لا عقلانية .. حدسية ذاتية .. شفوقة حساسة .. وحنونة .. لا تهاجم ولا تنافس
اعزيزتي ليندا ل المجتمعات وحياتك…
« ينتظر المجتمع الغربي من المرأة تكون وديعة .. ل أي شيء .. سلبية وعاطفية .. لا عقلانية .. ذاتية .. شفوقة حساسة .. وحنونة .. لا تهاجم ولا تنافس »
ال هذا الكتاب الكاتبة لا تحاول تغيير الصفات الأنثوية أو إلباس المرأة ثوب رجل
ا الكثيرات ذلك الخطأ
ا لا تتعامل ليندا الأنثوية والذكورية على أنهما اصين بالمرأة الرجل فقط
الحقيقية (العلمية) كلانا يمتلك الجانبين
لم البشر عبر العصور يتنكروا للجانب الآخر
المرأة لتمسخ من جانبها الأنثوي تماما جانبها الذكوري
لى العكس عزز الرجل كل ما قبيح داخله ا تماما من أي مسحة وداعة إنسانية او حيوية أو مرونة
ا المجال لصفات افتقاد النضج والتصلب والخشونة والنمطية وأحادية الجانب والتعصبية والعناد والحذلقة
المرأة من إمكانية النمو والعطاء لأنها امرأة
اك خبرات يستهان ا بلا حياء فقط لكونها أنثوية
وهكذا تبدو الحضارة إنجازات ذكورية خالصة توطد سلطة الرجل وتبعية المرأة هامشيتها
البحث العلمي لا يقل عنصرية عن أي مجال آخر
ا تفغر فاهك قليلا تضحك أو تجحظ عيناك
ا كان فعلك فأنا أعذرك
الذكورة في العلم اتضح زمن طويل حين ارتبط بالأكاديميات الكنسية العصور الوسطى
لى سبيل المثال لا الحصر سنجد أن فرانسيس بيكون -قائد الثورة العلمية والفيلسوف الأشهر- كان يحتقر مبدأ الأنثوية بدعمه للمنهج التجريبي والذي اعتبره
« تدشينا للميلاد الحقيقي للعصر الذكوري »
ا أن تقييم الذكاء ل ا لفترة طويلة طويلة بحجم المخ
قياس الجمجمة والمخ بذكاء الفرد
لما كانت جماجم النساء نسبيا استنتج العباقرة طبعا أن النساء ذكاء
التالي ل على التفكير
( المناشط العقلية ثقيل على أجهزتهن العصبية)
??
??
??
ا ا كلام عارٍ تماما من الصحة بإثباتات الدراسات الحديثة التي تستطيع أن تعود لها في أي وقت
اخ الأفيال والحيتان لا حجما… بكثييييير
ل ما تم التوصل إليه بحذر أن نسبة حجم المخ بالنسبة للجسم تعطي مؤشرات على القدرات التي يتمتع بها كل فرد لآخر
لا تنس أن تقرأ عن التقسيم العنصري النازي للبشر بناء على شكل الجمجمة وحجم المخ
لى كثيرا
ربما ستتحسر
ربما الاثنين معا..
المهم كل الأمثلة ببساطة عن المأساة الأنثوية عبر العصور فيما بالعلوم
————
ليندا لإعلاء قيمة التكامل
التعاون لن ينجز اي أبداً .. لاشيء البتة .. لا تحاولي ان ابعة ولا ائدة كوني متزاملة !
——–
النهاية لا يفوتني أنوه عما فعلته المترجمة
الهوامش حذف وإضافة
جريمة لا تغتفر مهما أحسنت ترجمتها للكتاب
اذا نقول أو نفعل
لنا الله !
[ad_2]
Source link