السّنوات الأولى التي لت طفولتي , ان الله أحد هواجسي , ل ام وأحاول تخيّله , اولت الأفكار , ل ل ل كان الدين من مسببات قلقي وشعوري اللامستقر في كثيرمن الأحيان, كنت اشعر باللا انتماء لكل من يحيط بي, شعور مرده أني لم أجد أجوبة لتساؤلاتي عند أحد, لا في الجلسات الدينية النسوية التي لم أستطع تحملها لما أحسسته فيها من تصنع للدين و تمسك بقشور لا تعنيني .
ا نفسي تطمئن اليوم .. بيجوفينش على تساؤلاتي ويبدد قلقي .. » الإسلام هو الحياة » .. ا لا أعيدها آليا وراء شيخ … ولكن أقولها بكل ا .
يبدو أن كثيرا من الاندروفينات كانت تنطلق من دماغي وأنا اقرأه, كنت مستغرقة وسعيدة بمعرفتي الأولى بالفلسفة, افلاطون وجمهوريته, أبيقور ولذته, بماركس والماركسية, بالطوبيا و الدراما, بالثقافة و الحضارة, بالأخلاق و الخلق و الفن ..
لي باباً لعالم النّور , تماما الآن أين أنا وأين أضع قدمي , لم في داخلي فراغاً اسأل ربي أن يملأه علماً ..
وعشقت كتابك .. لك الرحمة ولكتابك ا البقاء ما ا على الأرض ..