dimanche, novembre 24, 2024

ارق اللاشعور par علي الوردي

[ad_1]

اءة في كتاب خوارق اللاشعور
للدكتور علي الوردي

الكتاب، ليس بالعلم المحض ولا فلسفة، ليس بالخرافة ولا الخيال، ا الوردي لة لة لهي ا ل.

الكاتب ل العقل الباطن ار الشخصية للبشر العقل كالجزء الصغير الظاهر الجبل الجليدي الماء ا الل البا ال

ل الوردي الكتاب « صرخة مدوية » اه ل العقل إله يعبد.

بتوضيح ما العقل ا

اءة في كتاب خوارق اللاشعور
للدكتور علي الوردي

الكتاب، ليس بالعلم المحض ولا فلسفة، ليس بالخرافة ولا الخيال، ا الوردي لة لة لهي ا لتمسه.

الكاتب ل العقل الباطن ار الشخصية للبشر العقل كالجزء الصغير الظاهر الجبل الجليدي الماء ا الل البا ال

ل الوردي الكتاب « صرخة مدوية » اه ل العقل إله يعبد.

ا العقل الباطن لو ل ابر أن هو أول عن هذا العقل اللا واعي إلا وأتباعه جعلوه مخزن للرغبات الجنسية المكبوتة.

ل ويشير لى ا « الحظ » ا إلا افز تنبعث داخل النفس، ا الناس أنها من الخارج.
يفرق بين المتعلمين والمثقفين, فالمتعلم تعلم أمورا فكريا اعتاد عليها منذ صغره ولا يستطيع الخروج أو التحرر منها, فهو آمن بعالم أو فيلسوف وتوقف عنده, أما المثقف فهو يمتاز بالمرونة والاستعداد لتقبل الأفكار الجديدة, وقد تأسف الوردي من قلة المثقفين وكثرة المتعلمين.

ل الوردي رأي (ديوي) العقل حيث يقول العقل لم يخلق من أجل الحصول على الحقيقة وإنما من أجل البقاء من أجل البقاء. (فالفقير الجائع لا الحقيقة إلا الرغيف الذي حيا).

الأفكار التي حفزتني .. أن المجرم لا يستحق العقاب، معذور لو إلى الأمور بنفس التي ينظر هو إليها. المجرم المجنون، له عقليته الخاصة، المجرم العقاب لا المجنون. (ملاحظة: عقاب المجرم ولكن فالظلم الصغير جائز سبيل عدل كبير).

ا الوردي لاذع للأدب العربي الفكر العربي واستصغره ا استصغار فقال مثلا:  » (برناردشو) لا ل ل لكننا ال ال ال ال ال ال

لص الوردي العقل البشري ولا الفرد العادي التجرد ا التفكير. الأفكار العقل الباطن المؤثر الأول على العقل الواعي.

الوردي انين الفكر الثلاثة التي ا المناطقة القدماء :
– انون الذاتية.
– انون عدم التناقض.
– انون الوسط المرفوع.

ل الوردي لى التفصيل بعض الشيء العملية الإبداعية وبالتحديد عملية الكتابة فيشير إلى أن مراحل الإبداع ثلاث مراحل وهي:
– لة البحث الواعي (القراءة).
– لة الانبثاق اللاشعوري.
– لة الحذلقة المنطقية.

ا الكاتب لى ال النجاح ل الحث عليه، إلى القول للتلاميذ ناجحين ل نقول لهم كونوا ناجحين.

ايضا للخوف الهستيري العرب ال ا العين الحسد، ا الفون الطبيعة التي أرادها القرآن الكريم « أما بنعمة ربك فحدث ».

« النجاح على قدر الاسترسال وعدم التكلف » (الوردي)

« النقص أنفع من الكمال للإنسان » (الوردي)

« يحتاج العبقري لمرحلتين لتظهر هذه العبقرية: مرحلة التخزين ومرحلة الاجترار فصل فيها الشيء » (الوردي)

ا أصناف العقل الباطن التي ا المؤمنين به فقال منهم من يعتقد الرغبات المكبوتة وهم أتباع المدرسة التحليلية الوحي الإ ال.

ثم ينتقل الوردي للحديث بإسهاب عن خوارق الأمور ويسترسل في تفسير الأحلام والحظ والرؤية والتنبؤ بالأحداث قبل حدوثها, وأذكر هنا أن ما ذكره شبيه مع ما طرح الدكتور مصطفى محمود في قصته الشهيرة التي بدأ من خلالها رحلة الإيمان, كما أنه يذكر مجموعة من الأمور التي تحدث للأفراد لمجموعة الخبرات التي عايشتها ا ا كالحديث يصادف هو نفس الموضوع التي التلفزيون دقائق انهائنا الموضوع، ان.

ل عن (ونشر): « للعقل الباطن على تخطي المسافات المكانية، لأنه غير مكاني »

الوردي البعد الرابع (الزمكان) الذي يستطيع العقل اللا واعي اختراقه وبالتالي امكانية التنبؤ بالمستقبل.

أيضا يثير نقطة الإلهام والوسوسة ويذكر حديث الشيخ النراقي عن الموضوع وكما يؤكد عليه من خلال حديث النبي (في القلب لمتان لمة من الملك: إيعاز بالخير وتصديق الحق, ولمة من الشيطان: إيعاز بالشر وتكذيب بالحق), ويوضح الوردي أن كلما زادت إرادتك قل الإلهام عندك .

من التفصيل عن التنويم المغناطيسي احد الخوارق التي وجد لها العالم أدلة واثبات أن تكون أيضا دليل واثبات للخوارق.

ايضا أشار لى الوهم على اث ل ملموس من القصص المثبتة والموثقة.

ل الوردي: « إن العقل الباطن لا البرهان المنطقي ولا يستفيد منه »

« توقع الخيبة لا يجلب الخيبة دائما، ولكنه يزيد عادة في معدل ظهورها »

لخص ات اللاشعور:
– ارق اللاشعور.
– ات اللاشعور (الرغبات المكبوتة والعقد النفسية).
– القيم الاجتماعية.

لى الضمير ل لا بشر لا له، ولكن هذا الضمير متحيزا (موت الضمير).

أيضا يحدد الرغبات في ثلاث: الرغبة المعاشية, الرغبة الجنسية, الرغبة الاعتبارية, ويفصل فيها ويؤكد أن حياة الإنسان وبقائه هو الأهم, ولو أدى ذلك إلى موت البشر كلهم, ويستدل بقصة من الأساطير الدينية, حيث يذكر أن أما أثناء الطوفان رفعت رضيعها عن الماء, لما لت للغرق طفلها تحت قدمها ارتقت ويواصل الحديث الرغبات ا جميعها تتعلق ببقاء الفرد واشباع رغباته الذاتية.
ا ارني ا وضح الوردي  » الجوع افر  » ا بأطفاله حوله يطلبون الطعام، عينه للسماء وقال « ربي .. حتى حرملة لم يفعل مثل ما لت » وهذا صريح على ما يبدو.

ا ا الكتاب ارة وأفكار ا للتأمل وهناك الكثير الكثير الذي لم أتناوله ا القارئ العزيز للكتاب نفسه ليطلع عليه.

الله ولي التوفيق
جعفر عيسى أحمد
14 juillet 2016

[ad_2]

Source link

- Advertisement -

Latest